مركز السراجى للأعشاب الطبية / تليفون :00201116742886\00201003282870
مركز السراجى للأعشاب الطبية / تليفون :00201116742886\00201003282870
مركز السراجى للأعشاب الطبية / تليفون :00201116742886\00201003282870
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المركز متخصص فى تجارة الأعشاب الطبية التى يحتاجها الرجل والمرأة للعلاج وكذلك العطور
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأقلاع عن التدخين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السراجى
مدير عام الموقع
السراجى


عدد المساهمات : 366
تاريخ التسجيل : 06/05/2011

الأقلاع عن التدخين  Empty
مُساهمةموضوع: الأقلاع عن التدخين    الأقلاع عن التدخين  Emptyالخميس أبريل 18, 2013 11:38 pm

الأقلاع عن التدخين  19722_10إنّ استعمال التّبغ هو أهم سبب للموت يستطيع الإنسان أن يتفاداه. إنّ نصف الأشخاص الّذين لا يُقلعون عن التّدخين يموتون في النهاية بسبب المشاكل المرتبطة بالتّدخين. إنّ الإقلاع عن التدخين أمر مهمٌّ لصحتك، ويقدّم لك العديد من الفوائد. تبدأ دورتك الدّمويّة بالتّحسّن فور توقّفك عن التّدخين، كما يبدأ ضغط الدّم بالعودة إلى حالته الطّبيعيّة. تعود حاسّتَا الشّمّ والتّذوّق أيضاً، ويصبح التّنفّس أسهل. يمكن أن يساعدك الإقلاع عن التّدخين لمدة طويلة على العيش فترة أطول. كما أنّ خطر الإصابة بالسّرطان يتناقص مع كل سنة تعيشها من غير تدخين.
مقدمة
يعدُّ التوقُّفُ عن التدخين أحدَ أهمِّ الأشياء التي يقوم بها المدخِّنون لتحسين صحَّتهم وصحَّة من حولهم وإطالة أعمارهم.

يموت ملايينُ الأشخاص حول العالم كلَّ سنة بسبب الأمراض التي يسبِّبها التدخين. ومن هذه الأمراض السرطانُ ومشاكل التنفُّس والسكتات الدماغية، ومشاكل صحِّية أخرى يسبِّبها التدخين.

الإقلاعُ عن التدخين ليس بالأمر السهل، ولكن إذا خطَّط المدخِّن للقيام بذلك بالطريقة الصحيحة، يمكنه أن يدرك النجاح. يناقش هذا البرنامجُ التدخينَ والأسباب التي يجب أن تدفعَك للإقلاع عنه. كما يشرح لك الأشياءَ التي عليك توقُّعها، والخطوات التي عليك القيام بها لزيادة فرص النجاح في الإقلاع عن التدخين. ويتضمَّن البرنامجُ أيضاً معلوماتٍ تدلُّك على كيفيَّة التوقُّف عن التدخين إلى الأبد.


التدخين
يحتوي دخانُ السجائر على آلاف العناصر الكيميائية، ستُّون منها على الأقل يسبِّب السرطان.

العنصرُ المسبِّب للإدمان في دخان السجائر هو النيكوتين، وهو يسبِّب إدماناً شديداً. وتستغِلُّ الشركاتُ المصنِّعة للسجائر هذا الأمرَ، فتتلاعب بمستوى النيكوتين في سجائرها كي تضمنَ إدمان المستهلكين لمنتجاتها.

يجري إمتصاصُ النِّيكوتين بسرعة إلى مجرى الدم. وخلال ثلاثين ثانية من دخول النيكوتين إلى الجسم، يصل إلى الدماغ. وهذا ما يجعل الدماغَ يطلق موادََّ كيمائيةً خاصَّة تؤدِّي إلى الشعور باللذَّة والطاقة؛ وتُسمَّى هذه المشاعر "النشوةَ" أو "المتعة" عادةً.

تزولُ هذه "النشوة" خلال نصف ساعة، فيشعر المدخِّن بالاكتئاب والتعب؛ وهذا ما يؤدِّي إلى إشعاله لسيجارة أخرى. وتتكرَّر حلقةُ التنبيه والاكتئاب مرَّةً بعد أخرى، مما يؤدِّي إلى الإدمان.

بما أنَّ الجسم يتأقلم بسرعة مع النيكوتين، بحيث يخفُّ مفعوله، لذلك يلجأ المدخِّنون إلى تدخين سجائر أكثر للحفاظ على مستوى "النشوة" نفسه.

لقد ثَبُت علمياً أنَّ الرغبةَ بالنيكوتين تزداد كلَّما ازداد الإجهاد النفسي والجسدي؛ فشعورُ المدخِّن بالإجهاد أو الضغط قد يؤدِّي إلى تدخينه المزيد من السجائر.

قد يكون الإقلاعُ عن التدخين أمراً صعباً، ولكنَّه أحد أهمِّ الأمور التي يمكن للمدخِّن القيام بها للحفاظ على صحَّته.


لماذا الإقلاع عن التدخين ؟
هناك عدَّةُ أسباب تشجِّع المدخِّنين على اتِّخاذ الخطوة الأولى نحو التوقُّف عن التدخين. وسوف نتعرَّف على أكثر هذه الأسباب شيوعاً في هذا القسم.

يُقلع معظمُ المدخِّنين عن التدخين لأسباب صحِّية؛ فالتدخينُ مسؤولٌ عن معظم الوفيات التي يسبِّبها سرطان الرئة. كما أنَّه مسبِّب رئيسي للأمراض الرئويَّة، مثل النُفاخ الرئوي والداء الرئوي المُسدِّ المزمن والتهاب القصبات الهوائية.

كما أنَّ التدخين هو أحد المسبِّبات الرئيسيَّة لأمراض القلب. ويمكن أن يسبِّب العديدَ من المشاكل الصحِّية الأخرى، كالعجز الجنسي وفقدان البصر والسكتات الدماغية والجلطات الدمويَّة.

يسبِّب التدخينُ رائحة الفم الكريهة والبقع الداكنة على الأسنان وتجاعيد الوجه.

ولكن، للأسف، ينتظر بعضُ الأشخاص تشخيصَ بالإصابة بمرضٍ ما لديهم حتَّى يُقلعوا عن التدخين. غير أنَّ العديدَ منهم يتداركون الأمر، ويحمون أنفسهم من الإصابة مسبقاً، عبر الإقلاع عن التدخين مُبكِّراً.

حين تُقلع عن التدخين، يستعيد الجسمُ صحَّته ويُصلح بعضَ الأضرار التي سببَّها التدخين. لذلك، ينبغي ألاَّ يفوت المدخِّن الأوانَ للتوقُّف عن التدخين. ومن الأفضل البدء بمعالجة الأضرار اليوم قبل الغد عبر الإقلاع عن التدخين.

تخفُّ نسبة التعرُّض لنوبة قلبية بعد أربع ساعات من التوقُّف عن التدخين. وخلال ثلاثة أشهر من الإقلاع، يتحسَّن عملُ الرئتين بنسبة ثلاثين بالمائة تقريباً.

خلال سنة واحدة من لحظة الإقلاع عن التدخين، يضعف خطرُ الإصابة بمشاكل القلب بنسبة خمسين بالمائة، مقارنةً مع نسبة الخطر التي يتعرَّض لها المدخِّن إذا استمرَّ بالتدخين.

بعد عشر سنوات من الإقلاع عن التدخين، ينقص معدَّلُ الوفيات التي يسبِّبها سرطان الرئة حتَّى نسبة خمسين بالمائة تقريباً.

كما تنقص مخاطرُ الإصابة بأنواع السرطان الأخرى ومخاطر الإصابة بسكتات دماغية، فتصبح مشابهةً لتلك التي يتعرَّض لها غير المدخِّنين.

يُقلع بعضُ الأشخاص عن التدخين من أجل أحبَّائهم؛ فالأشخاصُ الذين يتعرَّضون لدخان التبغ باستمرار، بما فيهم الأطفال، هم أكثر عُرضةً للإصابة بالسرطان وأمراض الرئة.

يصبح الأطفالُ المعرَّضون لدخان المدخِّنين أكثرَ عُرضةً للوفاة بسبب مُتلازمة موت الرضيع المفاجئ والتهابات الرئة ومشاكل الأذن والربو الحاد. ويسمَّى هذا الخطرُ بالتدخين السلبي أو الثانوي.

أثبتت الدِّراساتُ الحديثة أنَّ دخان التبغ يترك ترسُّبات تستقرُّ في السجَّاد وأسطح الأقمشة، ممَّا قد يؤدِّي إلى مخاطر صحِّية، حتَّى إذا لم يكن هناك من يدخِّن في المكان. وتُعرَف هذه الحالة بـالتدخين الثالث (أمَّا التدخين الثانوي – كما ذكرنا - فهو عندما يستنشق الآخرون دخانَ سجائر المدخِّنين).

يُقلع الكثيرُ من الناس عن التدخين لأنَّهم يدركون أنَّ التدخينَ ليس أمراً جذاباً؛ فقد كان الناس يظنُّون في الماضي أنَّ المدخِّن شخصٌ جذَّاب بسبب ما يشاهدونه في الإعلانات والأفلام السينمائية.

قد يدخِّن بعضُ طلاَّب المدارس والجامعات عن طريق التقليد، ظناً منهم أنَّ ذلك يجعلهم أكثرَ جاذبية أمام زملائهم. ولكنَّ معظمَ الطلاَّب أصبحوا يدركون اليومَ أنَّ التدخين لن يجعلهم جذَّابين، وأنَّ كثيراً من أصحابهم ينفرون من المدخِّنين.

يجب أن يقلع المدخِّن عن التدخين حفاظاً على ماله؛ فالتدخين مضيعة للمال!

إذا فكَّر المدخِّن بالمبلغ الذي ينفقه على شراء السجائر يومياً، فلن يجد أنَّه كبير. ولكن عند ضرب هذا المبلغ بثلاث مائة وخمسة وستين، وهو عددُ الأيام في السنة الواحدة، سيجد أنَّ المبلغ الذي ينفقه كلَّ عام على التدخين هو كبير بالفعل.

وإذا ضُربَ هذا العدد بعدد سنوات التدخين، فسيكتشف أنَّ التدخين يكلفك ثروة!


تحديات الإقلاع عن التدخين
بما أنَّ الجسم مدمنٌ على النيكوتين، فالتوقُّف المفاجئ عن التدخين قد يسبِّب أعراض الامتناع عنه.

تشمل أعراضُ الامتناع عن النيكوتين ما يلي:

العدوانية والانفعالية.
نفاذ الصبر والتململ والقلق.
زيادة الوزن أو زيادة الشهية للطعام.
الشعور بالاكتئاب.
صعوبة التركيز.



يجب أن يسأل المدخِّن الطبيبَ عن الأدوية التي تساعده على الإقلاع عن التدخين. وبعضُ الأدوية متوفِّر في الصيدليات من دون وصفة طبِّية، وبعضها لا يُباع إلى بإبراز وصفة من الطبيب.

يعدُّ العلاجُ المعيض عن النيكوتين علاجاً على شكل علكة (لبان) أو مِنشقة أو رذاذ للأنف أو رقعة تُستخدَم للحدِّ من أعراض الامتناع عن النيكوتين، وهي تمنح نسبةً قليلة من النيكوتين.

قد يصف الطبيبُ أدويةً تساعد المدخِّن على الحدِّ من أعراض الامتناع عن النيكوتين.

يساعد العلاجُ السلوكي المدخِّنين على الإقلاع عن التدخين عبر تقديم الاستشارات والعلاج الإدراكي أو المعرفي وجلسات المساعدة الذاتية والكتيِّبات الإرشاديَّة المفصَّلة وخطوط المساعدة الهاتفية.

كما قد يساعد انضمامُ المريض إلى مجموعة مساندة على الإقلاع عن التدخين؛ ففي تلك المجموعات، يتعرَّف على أشخاص مثله يحاولون التوقُّفَ عن التدخين، فيتشاركون التجارب والنصائح والنجاح والفشل.

يمكن لمجموعات المساندة أن تكونَ شخصية أو عن طريق الإنترنت. ولذلك يمكن أن يتعرَّفَ المدخِّن على تلك المجموعات ويستفيد منها. وإذا احتاج إلى بعض المقترحات، يسأل طبيبه أو يبحث في محرِّكات البحث مستعملاً تلك الكلمات "منتديات التوقُّف عن التدخين".


إتخاذ القرار بالإقلاع عن التدخين
ليسَ الإقلاعُ عن التدخين بالأمر السهل، ولكنَّ المنفعة تستحقُّ من المدخِّن تعبَ المحاولة. والخطوةُ الأولى التي عليه القيام بها هي اتِّخاذ القرار بالإقلاع عن التدخين.

يجب أن يفكِّر المدخِّن بالأسباب التي تدفعه للإقلاع عن التدخين، ويكتب هذه الأسباب ويحتفظ باللائحة؛ فقد تساعده هذه اللائحة، خاصَّةً إذا شعر باليأس وقرَّر التخلِّي عن الفكرة.

يمكن أن يختار المدخِّن تاريخاً للإقلاع، ويكتبه على روزنامته. ويحاول أن يختار تاريخاً خلال الشهر القادم مثلاً؛ فإذا اختار تاريخاً بعيداً، قد يصعب عليه الالتزام به.

يمكن أن يخبر المدخِّن أصدقاءَه وعائلته عن خطَّته وتاريخ تنفيذها، وأن يطلب منهم الدعم.

يمكن أن يحتفظ المدخِّن بدفتر لتدوين الملاحظات على مدى عدَّة أيَّام، حيث يدوِّن الأماكن والأوقات التي يدخِّن فيها.

وعليه أن يتعرَّف على الأشياء التي تُشعره بالرغبة في التدخين؛ ثم يفكِّر ويقرِّر ما سيقوم به بدلاً من التدخين في تلك المواقف. مثلاً، إذا كان يدخِّن بعد الفطور كلَّ صباح، يمكنه أن يشرب كوباً من عصير البرتقال بدلاً من ذلك.


نصائح لنجاح الإقلاع عن التدخين
يجد المدخِّنُ فيما يلي عشرَ نصائح للنجاح في الإقلاع عن التدخين:

يجب رميِ كلِّ السجائر وملحقات التدخين، بما فيها الولاَّعاتُ والمَرامد (أي منافض رماد السجائر)؛ فهذه الأشياءُ قد تزيد من سهولة تراجعه عن الخطَّة. وليتذكَّر المدخِّن أنَّه ليس بحاجة إلى مرمدة أو علبة سجائر، فهو من الآن من غير المدخِّنين!



يجب تجنُّبُ أيَّة استثناءات؛ فحتَّى تدخين سيجارة واحدة أو نفخة واحدة يقلِّلان من فرصة النجاح.



يجب القيام بالحركة والنشاط. ولذلك، لابدَّ من محاولة المشي أو التنظيف أو القيام بأيِّ أمرٍ يبقي المدخِّن متحَرِّكاً ومشغولاً.



يجب شربُ الكثير من الماء أو العصير، ولكن مع تجنُّب الكافيين أو التخفيف من استهلاكه، لأنَّه يؤثِّر في الجسم بشكلٍ مختلف بعد الإقلاع عن التدخين، وقد يؤدِّي إلى الاستسلام لدى الكثير من الأشخاص.



في البداية، لابدَّ من محاولة تجنُّب الأشخاص والأماكن والمواقف التي قد تدفع إلى التدخين. وبعد فترة من الإقلاع، قد تخفُّ لدى المدخِّن تلك الرغبة بالتدخين، أو قد يشعر بأنَّه قادرٌ على التعامل مع تلك المواقف بشكل أفضل.



يمكن أن يمنح المدخِّن نفسه جائزة كلَّما نجح في الامتناع عن التدخين.



إذا أخفق المدخِّن ودخَّن مرَّة، فليتذكَّر أنَّه لم يخسر كلَّ شيء؛ فسيجارةٌ واحدة لن تجعله مدخِّناً، ولا يعني ذلك أنَّه فشل. ويمكنه أن يجدِّد التزامَه بالامتناع عن التدخين، ثم يتوقَّف فوراً.



إذا انضمَّ المدخِّن إلى مجموعة دعم أو مساندة أو منتدى على الإنترنت للتوقُّف عن التدخين، عليه أن يتواصلَ مع أعضائه كلَّما احتاج إلى المساندة.



إذا كان المدخِّن سيستخدم علاج معيضاً عن النيكوتين، فليبدأ به ويلتزم بتفاصيله.



إذا استسلم المدخِّن وعاد إلى التدخين، فيمكنه الإقلاع مرَّة أخرى؛ حيث لا يستطيع الكثيرُ من الأشخاص الإقلاعَ عن التدخين إلى الأبد منذ المحاولة الأولى. بل قد يحتاج الأمرُ إلى عدَّة محاولات قبل الإقلاع نهائياً.



يجب أن يفكِّر المدخِّن بمحاولاته السابقة وأن يحاولَ اكتشافَ سبب فشلها، حيث يجري بعضَ التعديلات على خطَّة الإقلاع، ويختار تاريخاً جديداً للمحاولة من جديد.


الخلاصة
يعدُّ الإقلاعُ عن التدخين أحدَ أهمِّ الأشياء التي يقوم بها المدخِّن للحفاظ على صحَّته. وقد يكون الأمر صعباً، ولكنَّه ليس مستحيلاً.

للإقلاع عن التدخين فوائدُ عديدة؛ فهو يمدُّ في عمر الشخص، ويحسِّن من نوعية حياته، ويوفِّر ماله، ويحمي أفرادَ عائلته وأصدقائه من مخاطر التدخين السلبي أو الثانوي.

يزيد تحديدُ تاريخ للإقلاع عن التدخين ووضع خطَّة لذلك من فرصة النجاح. كما تساعد الأدويةُ ومجموعات المساندة بعضَ الأشخاص.

الإقلاعُ عن التدخين ليس أمراً سهلاً، ولكن يمكن القيام به! وهناك أساليبُ كثيرة للمساعدة على التوقُّف عن التدخين.

ومن الجدير بالذكر أنَّه إذا لم ينجح المدخِّن في المرَّة الأولى، فلا مبرِّر للاستسلام؛ حيث يمكن تغيير خطَّة الإقلاع وفقاً لتجارب المدخِّن السابقة الفاشلة إلى أن يكتشفَ خطَّة ناجحة. ولا ينبغي أن يقول بأنَّه "فاته قطار الإقلاع عن التدخين، لأنَّه من المدخِّنين القدامى"؛ فمن دواعي الحمد أنَّ الجسمَ يصلح بعضَ الأضرار عند التوقُّف عن التدخين. ولذلك، يجب أن يركبَ المدخِّن قطارَ الإقلاع، وأن ينتسب إلى الملايين من المدخِّنين السابقين الذين تركو التدخين!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsragy.yoo7.com
 
الأقلاع عن التدخين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز السراجى للأعشاب الطبية / تليفون :00201116742886\00201003282870 :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: ضغط الدم :: النظام الغذائى المتكامل للجســــم-
انتقل الى: